عراقيون أولا

TT

> تعقيباً على مقال فهمي هويدي «كركوك تستغيث ولا مجيب» المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي أقول، بعيدا عن المزايدات السياسية، ورغم أنني تركماني، فإن الغاية هي العيش بسلام، فالعراق لنا نحن العراقيين جميعا، بغض النظر عن القوميات والأديان والمذاهب. عندما نبدأ بالتفكير بأننا عراقيون، والعراق بلدنا، حينها سننسى التفرقة الإثنية والطائفية والمذهبية. فكرت فكري ـ تركيا [email protected]