في الطريق إلى المخابرات

TT

> تعقيبا على خبر «ليفني كانت ناشطة مع (الموساد) خلال فترة اغتيالات الفلسطينيين في أوروبا»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن كانت ليفني ناشطة في الموساد أو غيره من اجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، فالأمر ليس مستغربا. ففي إسرائيل لم يصل إلى منصب سياسي مهم، إلا من كان له دور وسجل حافل في تنفيذ السياسات الاسرائيلية في منطقة الشرق الأوسط. وليفني بالتأكيد، أحد هؤلاء، إن على الصعيد السياسي أو الميداني بما في ذلك عمليات اغتيال سياسية. شوقي أبو عياش ـ كندا [email protected]