بحثا عن لغة للتحاور

TT

> تعقيبا على مقال أنيس منصور«كذب × كذب × كذب (2 ـ 3)»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن الفلسطينيين جربوا الحوار بكل لغات العالم. وها هم اليوم يتحاورون بلغة سنغور وعبد الله واد وعبدو ضيوف. وهل تتحدث فتح وحماس لغتين مختلفتين؟ وما الذي عقّد صلحهم وأعاقه؟ وهل ستنجح دكار في ما لم تنجح به غيرها؟ وهل سينتقل فريق فتح وحماس الي جيبوتي بعد دكار؟ وهل سنرى فريقي الحركتين في الصومال وإريتريا وإثيوبيا في أوقات لاحقة؟ وبأية لغة بعدها يتحاورون؟ جابر سعد الجابرى ـ السويد [email protected]