حسد لن أكرره

TT

> تعقيباً على مقال سمير عطا الله «غياب الخميس»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، اقول انني احسد الكاتب فعلا، فكثيرا ما فكرت متعجبة، كيف أمكنه أن يلزم كرسي زاويته التي يكتبها، طوال هذه السنين بلا حراك! صحيح أن كرسيه خلاّب، إلا أن الحفاظ عليه بهذا القدر من الحرفية، أمر اشبه بالمستحيل. أعد الكاتب الا احسده في المرة القادمة، وأن أمسك بالخشب حالما تراودني هذه الأفكار من جديد. لمى عبد العزيز [email protected]