الحوار الأهم

TT

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «البعد الاستراتيجي في حوار الأديان»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن غياب الحوار بين الأديان، هو فعلا، كما أشار الكاتب، السياق الثقافي الذي تضطرب فيه قضية المسلمين والمواطنة في الغرب. أما دعوة الملك عبد الله بن عبد العزيز، والتي كان مؤتمر مدريد اولى نتائجها، فهي دعوة مهمة، كونها تصدر عن قائد بلد له ثقله الكبير والمهم في العالمين العربي والإسلامي. أتمنى حقا ان تتواصل نتائج هذه الدعوة، وتنجو من هجمات الظلاميين التي تستهدفها. ندى محمد ـ المملكة المتحدة [email protected]