تعاطف مفقود

TT

> تعقيبا على خبر «عبد الواحد نور: لست مرتزقا حتى يدفع لي الأميركيون أو الإريتريون أو الليبيون»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، اقول إن عبد الواحد فقد، على ما يبدو، تعاطف بعض الذين كانوا يؤيدونه، بعد ان تعاون مع اسرائيل، وفتح فرعا لحركته هناك. وهو الآن يتحدث عن مأساة دارفور، ناسيا مأساة الشعب الفلسطيني.

جمال عمر [email protected]