* تعقيبا على خبر «تفجير دمشق: السيارة المفخخة استهدفت مجمعا للاستخبارات»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، اقول ان كل عمل إرهابي لا بد أن يواجه بالاستنكار. غير ان ذلك لا يمنعنا من القول بأن المواقف السورية تركت علامات استفهام أمام العديد من الحوادث، من قصة انتحار وزير الداخلية غازي كنعان، ومقتل عماد مغنية القيادي في حزب الله، واغتيال العقيد ركن مستشار الرئيس السوري، بالإضافة الى الغموض الذي يلف تلك القضايا.
محمد سعيد البلوي [email protected]