مصير واحد

TT

> تعقيبا على مقال آزا حسيب قرداغي «غياب عربي في القضية الكوردية»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول علينا ألا ننسى جهود فئة عربية من الكتاب والفنانين والمثقفين المؤيدين للمسألة الكردية، وألا ننسى أيضا، تقصير الأكراد أنفسهم، خاصة في العراق الجديد، في التعريف بها. من هنا أجد أن الجميع مدعوون إلى التخلي عن شكوكهم تجاه الأكراد، حتى في كتاباتهم، فمصيرنا واحد شئنا أم أبينا. فريدون إبراهيم ـ الإمارات العربية [email protected]