السلام الذي نريد

TT

> تعقيبا على مقال علي سالم «صباح الخير أيها السلام»، المنشور بتاريخ 19 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أسأل الكاتب عن القرارات الأممية التي سردها وما تم الالتزام به منها. فهل عادت القدس مثلا؟ وهل يشعر بعد تلك الفترة الطويلة من توقيع اتفاقيات السلام بين مصر وإسرائيل، أن المصريين باتوا يتعايشون مع عدوهم؟ وهل هم مرتاحون فعلا لما يجري؟ لا أحد يكره السلام والحب والخير، ولا أحد يقف ضد تعايش العالم كله في سلام واطمئنان بعيدا عن العنف والإرهاب، شرط ان يكون السلام عادلا وقائما على احترام الجيران، وعدم انتهاك المعاهدات، وعدم اشعال نيران الفتن.

أشرف عمر ـ السعودية [email protected]