إسرائيل تقتل سلامها

TT

* تعقيبا على خبر «ليفني تواجه تمرداً داخل حزبها لعرقلة تشكيل حكومة يسار»، المنشور بتاريخ 23 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الإسرائيليين قتلوا رابين، لمنع تطور اتفاق السلام، ثم لفقوا اتهامات لأولمرت. فهل سيتركون تسيبي لفني لحالها. اسرائيل لم تكن في يوم من الأيام مستعدة للسلام، وهي من خنق أصوات السلام في داخلها. ومن يتجاوز الخطوط الحمر، يجد من يقف في وجهه. فما الذي ينتظر لفني؟

عدنان إحسان ـ الولايات المتحدة [email protected]