ألوان مغربية

TT

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «(المغرب): بقلم مايا أنجيلو»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول إن التوليفة الاجتماعية والثقافية في المغرب تستجيب لكل الميول والنزعات الإنسانية بروح من التسامح والألفة. وإذا قيض للمغرب أن يستعير من مصر لقبها الأثير على نفسها «أم الدنيا»، فستكون استعارة مشروعة. في المغرب ترى الحياة الإنسانية على حقيقتها، من أدنى مستوياتها إلى أعلاها، ترى كل النماذج وكل الألوان. منذر عبدالرحمن ـ النرويج [email protected]