محاسبة الحركة الشعبية

TT

* تعقيبا على خبر: «وزير الخارجية السوداني: زيارتي إلى واشنطن بصفتي الحزبية»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن الرد علي المواقف السلبية لقادة الحركة الشعبية، يكون بفتح ملفات أموال البترول التي تسلمتها، ومعرفة أوجه إنفاقها، وسؤالها عن أسباب طرد الشماليين من الجنوب مع بقاء الجنوبيين في الشمال، وفتح الجنوب لدول لديها أهداف ونوايا سيئة. وفوق هذا وذاك، الكشف عما يمارس بحق القبائل الجنوبية الصغيرة من إذلال. السلام هو مصلحة للحركة أكثر من المشاغبات التي لا تزال تمارسها.

عوض الدراش ـ ماليزيا [email protected]