صين مختلفة عرفناها مؤخرا

TT

* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «في بيتنا صينيون»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن أولمبياد العام الماضي في بكين بهر العالم أجمع، وكان مناسبة انعكست من خلالها صورة الصين الغنية القوية المبهرة الباذخة، وليست صين «البلاستيك والخشب والقماش والمراوح اليدوية». والسؤال هو: إلى متى تظل الدول العربية، مع بقية العقد الفريد من دول العالم الثالث، في حالة تلق وانبهار، تلتفت غربا ثم تلتفت شرقا؟. ومتى تكون فاعلة حقا يلتفت إليها الناس من الشرق والغرب؟ حاتم زين العابدين [email protected]