جنبلاط.. للسياسة أحكامها

TT

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الباب الدوار» المنشور بتاريخ 13 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن المشروع الأميركي الذي تباركه وتدعمه أميركا هو المشروع الأكثر ثباتا واستقرارا بالمنطقة، وتصنف بقية القوى وفقا له بين مهادنة ومقاومة. والسيد وليد بك تاريخيا في صف الصمود والمقاومة البطولية، وإن اضطرته بعض الأحداث لاتخاذ مواقف تبدو متناقضة، ومنها زيارته إلى واشنطن مثلا. إن هذه أمور طارئة، وللسياسة أحكامها. حسب الرسول الطيب الشيخ ـ السودان [email protected]