قمع المواطن والرهينة

TT

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الداخل الإيراني.. الحكم بالرهائن»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، أقول حتى الصين لم تعد ذاك البلد الدكتاتوري، الذي يكمم أفواه شعبه ويقيد تحركه، وقد نجحت في استخدام طاقة الإنسان لنموه وتقدمه، إلا إيران، التي تواصل الاعتداء على الإنسانية والحضارة من خلال ما تعتبره ثورة إسلامية. لقد شاهد العالم بأسره وحشيتها وهي تقمع مواطنيها بقسوة ضارية بلا رحمة. في إيران، يعذبون ويقتلون أبناءهم وهم يضحكون، فكيف برهائن أجنبية. ليس هذا وحسب، بل ويخططون لنشر المتاعب عند جيرانهم وفي دول منطقتهم. سعاد الشمري (حقوقية ـ عضو منظمة العفو الدولية) [email protected]