جريدة في كاريكاتير

TT

> تعقيباً على مقال صالح القلاب «اغتيال ناجي العلي.. لماذا نكء الجراح بعد 22 عاما؟»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إذا كان ناجي العلي قد شكل خطرا على الكويت، وقامت بترحيله، فلماذا استمرت جريدة القبس بالتعامل معه يوميا من لندن، وفي أحد رسومه تنبأ لنفسه بالقتل بمسدس كاتم الصوت. ثمة شخص كان ينبغي أن يسأل هو السفير الفلسطيني في الكويت آنذاك، والموجود حاليا، في سلطنة عمان، ليحدثنا عما دار بين ناجي العلي، والرئيس الراحل ياسر عرفات في دار الضيافة في الكويت. كانت خطوط ناجي اليومية توازي ما تقدمه جريدة كاملة بكل ما فيها من أخبار.

يعقوب شيحا ـ الولايات المتحدة [email protected]