بين المعلم والشرع

TT

* تعقيبا على خبر «المعلم: أمن الخليج خط أحمر وعلى طهران طمأنة دول مجلس التعاون»، المنشور بتاريخ 1 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن وزير الخارجية السوري وليد المعلم، يتزعم الجناح المؤيد لعودة سورية إلى البيت العربي بلا شروط، وبغض النظر عمّا سيلحقه ذلك بالعلاقات السورية ـ الإيرانية من أضرار، على العكس من فاروق الشرع، الذي يرى عدم التفريط بالتحالف مع إيران ولو على حساب العرب. خالد الحفير [email protected]