إنها «النهار» فعلا

TT

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لا عسف في (النهار)»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول مهما قلنا عن «النهار»، فلن نعطيها حقها، وهي التي أعطت الكثير للبنان. لا أحب أن أسميها جريدة، ولا شركة، ولا دار نشر، ولا مدرسة، ولا ناديا «إعلاميا»، بل أكتفي بـ«النهار». وإذا كانت النهار في أزمة مالية، فقد أوجب ذلك على كل وطني، أن يهب لنجدتها، لأنها ركن للوطن الحر، خاصة بعد أن أصبح الإعلام اللبناني، في معظمه، ناطقا باسم الأحزاب التي جعلته إعلاما «مسيسا» لا نفع منه ولا فائدة. وليد ضو ـ الكويت [email protected]