جائزة برسم النووي الإيراني

TT

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أوباما.. جائزة تحت الحساب»، المنشور بتاريخ 10 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول ربما أراد المجتمع أن يدفع بأوباما خطوات نحو إنهاء الملف الإيراني، فهو إن فعل ذلك ونجح، يكون قد استحق الجائزة التي منحت له «تحت الحساب» بكل اقتدار. فالعالم بات مهدداً بالسلاح النووي، الذي قد يصبح قريبا بيد دول متطرفة. لذا فإن الجائزة، هي محرك فعلي لدفع الرئيس الأميركي نحو الخيارات الصعبة والقاسية إلى حد ما. بدر القاسمي ـ السعودية [email protected]