> تعقيباً على خبر «القيادات الاجتماعية الشعبية الليبية ترشح سيف الإسلام القذافي لرئاستها»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن تولي سيف الإسلام هذا المنصب، سيمكنه من الإسراع في استكمال مشروعات التنمية القائمة. والدليل على هذا، أن الشركات التي تتولى تنفيذ المشاريع تتلقى الكثير من المنشطات، ما أن تسمع بوجود سيف الإسلام بجوارها، أو يقوم بزيارتها، حيث يقوم بمتابعة العمل. هذه حقيقة قائمة ومعروفة، وتمثل إحدى النقاط الإيجابية من بين إيجابيات عديدة تميز سيف الإسلام. نحن بحاجة إلى تغيير حقيقي، مثلما نحتاج إلى استقرار إداري ونفسي وهدوء واستقرار على المستوى القومي أيضا.
وليد بن خيال ـ ليبيا [email protected]