هنيئاً لمؤيدي حماس

TT

* تعقيباً على مقال طارق الحميد «نتنياهو يتعكز على عباس ومشعل»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن اللعبة انتهت حقيقة. فقد وقع الشقاق الفلسطيني الذي سعت إليه إسرائيل منذ نشأتها، وبفضل حماس والدول التي أيدتها وساعدتها. حصل الانشقاق وقامت إمارتان واحدة في غزة والأخرى في رام الله. وأصبح لم الشمل من المستحيلات. فهنيئاً لمن أيد حماس وساعدها على شق الصف الفلسطيني. راشد علي [email protected]