> تعقيبا على خبر «كبير أدباء إسرائيل يتهم الحكومة والجيش والصحافة بالتآمر لقتل فلسطينيين»، المنشور بتاريخ 14 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول أي فرق هذا، يهود إسرائيليون يشاركون عائلات فلسطينية تبحث عن العدالة أحزانها، بينما تتبادل «حماس» و«فتح» الاتهامات وتتقاذفان القذارة الكلامية. هذه هي القيادة التي انتظرها شعبنا ستين عاما لتحرره وتعيده إلى بلاده. قيادتنا لا تخجل فعلا، ولا يحترم أفرادها بعضهم الآخر، وهي لا تملك لنا سوى الاحتقار، لأننا لم نتخلص منها فعلا. سامي جميل جاد الله – المغرب [email protected]