60 عاما من تقدم المرأة

TT

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «هذه هي المرأة السعودية»، المنشور بتاريخ 20 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول عندما عارض السعوديون تعليم الفتاة قبل أكثر من 60 عاما، لم يكن الأمر غريبا، في مثل ما كانت عليه ظروفهم آنذاك. يحدث مثل هذا في جميع دول العالم تقريبا. كادت الكنيسة أن تحرق غاليليو بسبب نظرياته، لولا تراجعه. للمرأة في السعودية من الحرية المنضبطة اليوم، ما لا يتوفر لأي امرأة في العالم. وهي محاطة بالرعاية التامة من قبل أقربائها ومن الدولة أيضا. فالحصون التعليمية الخاصة بالبنات لا تحصى، والمرأة موجودة في كل مجال تقريبا. أحمد وصل الله الرحيلي [email protected]