آفة كارثة اقتصادية اسمها القات

TT

> تعقيبا على خبر «صنعاء تطلب من الجامعة العربية المساعدة لمواجهة الإرهاب»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن غالبية المساعدات تذهب إلى القات. فاليمنيون إن لم يتخلصوا من هذه الآفة، فلن يتخلصوا من الفقر والجهل. فهذا الشعب لديه جاليات كبيرة في بريطانيا وأميركا وكثير من دول أوروبا الغربية. لكن بلدهم لم يستفد منهم أيضا، على عكس الجاليات الأخرى كالسورية والفلسطينية واللبنانية، التي لعبت أدوارا مختلفة لصالح بلادها.

محمد حيدر - المملكة المتحدة [email protected]