علاقات عربية «ممنوعة»

TT

> تعقيبا على خبر «علاوي: بحثت في جولتي العربية تهديدات (القاعدة).. ولا توجد دوافع انتخابية»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن التدخل الفاضح في شؤون العراق وسرقة ثرواته ومياهه، وكل الشرور القادمة من إيران، وتصفية أبنائه الوطنيين، كلها تبدو مقبولة جدا من كتلتي المالكي والحكيم. أما المساعدة الأخوية للعراق والعراقيين والوقوف على مسافة واحدة من الجميع، ومحاولة إعادة العراق إلى موقعه العربي والدولي، فتعتبرها الكتلتان تدخلا غير مقبول من الآخرين، أي من السعودية ومصر وسورية والأردن.

شمس الدين الحمداني (عراقي) - الولايات المتحدة [email protected]