الصدفة قادته إلى المصيدة

TT

> تعقيبا على مقال أمير طاهري «معاناة الأقليات في إيران»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، أقول: ثمة احتمال آخر لما حدث، هو أن تكون المخابرات الإيرانية لاحقت ريغي منذ زمن. وهذا طبيعي، وحين حصلت على معلومات بمغادرة ريغي إلى خارج باكستان، تم إبلاغ جميع السفارات الإيرانية بتتبع نزول الطائرة التي أقلته. وبالطبع، توافرت معلومات عن الطائرة في بلد ما. لم تكن إيران في الحسبان بطبيعة الحال، ولكن لسوء حظ ريغي، هبطت الطائرة في إيران مما سهل عملية إلقاء القبض عليه. خليل برواري – النرويج [email protected]