> تعقيبا على خبر «توتر كبير في علاقة السلطة الفلسطينية مع ليبيا وتونس بسبب ملف المصالحة وأرشيف عرفات» المنشور بتاريخ 2 مارس/ آذار الحالي أقول إن خشية أوساط الرئيس عباس من ان يعمد الرئيس الليبي الى التحدث بلغة مستفزة او مهاجمة الوفد الفلسطيني في القمة العربية نتيجة لرفض عباس مطلب القذافي التوقيع على المصالحة في ليبيا احتراما لجهود مصر التي بذلت خلال العامين الماضين، هي خشية في محلها، وذلك لعدم المقدرة على توقع ردود فعل الزعيم الليبي، وهذا ما شهدناه في بعض القمم العربية السابقة. عواطف علي ـ الكويت [email protected]