> تعقيبا على مقال علي سالم «عربة فول وأستاذ جامعة وزوجة تطلب الطلاق»، المنشور بتاريخ 4 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لو كانت الدكتورة تعيش حالة عاطفية مستقرة مع زوجها لما فكرت في ترك عصفور هو في اليد والتضحية به. ولو كانت تحبه لقبلت منه أكل الفسيخ في حرم الجامعة. الفول هنا هو الضحية، لأن سمعته تشوهت نتيجة إقحام اسمه العريق في الموضوع، فهو صاحب تاريخ لا يقل عن تاريخ الأتراك العظيم. السؤال الأهم: لماذا تحب امرأة في الثلاثين رجلا في السبعين؟ إلا إن كان على شاكلة النجم الأميركي مايكل دوغلاس، الذي أعطى زوجته من الحب ضعف عمرها.
لمى عبد العزيز - السعودية [email protected]