علاقات أخوية ورفض للعنف

TT

* تعقيبا على خبر «مصدر عراقي لـ(الشرق الأوسط): (الزيارات) لتحسين علاقتنا بالرياض»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن زيارة كل من جلال طالباني ومسعود بارزاني، تعبر عن النوايا الصادقة للأكراد تجاه العرب ورغبتهم الحقيقية في البقاء على نهج بارزاني الأب ملا مصطفى، الداعي إلى توثيق العلاقات الأخوية بين الأكراد والعرب. فالأكراد لن يكونوا أعداء للقومية العربية، وهم ضد العنف والظلم والاستبداد، ويرفضون تأييد كل من يؤمن بتلك الوسائل ولا يؤمن بالديمقراطية.

بيوار كوردستاني [email protected]