حين «يطارد» المالكي «القاعدة»

TT

* تعقيبا على خبر «السلطات العراقية تعلن اعتقال (الأمير العسكري لولاية بغداد).. ومسؤول في (النزاهة) في بعقوبة»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن المالكي يحاول باستمرار أن يخطب ود إيران ويكسب رضاها. فيعلن من فترة إلى أخرى القبض على الرأس المدبر لـ«القاعدة»، ثم يعود إلى القول بأنه قضى على معاقل الإرهاب في العراق. وهذه المرة أعلن القبض على أمير بغداد في تنظيم القاعدة. ومعظم من يقبض عليهم، فور تلقيه وشاية ما، هم من العراقيين الفقراء ممن لا يد لهم في عمليات التفجير. سعود عايد الدبيسي [email protected]