* تعقيبا على خبر «تغيير قوانين الأوقاف في المغرب بعد مرور زهاء قرن على صدورها»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن من ينظر إلى مجموع الجمعيات التطوعية في المغرب يرى أنها ليست مجدية، ولا تؤثر كثيرا في النشاط الاجتماعي للمواطن في البلاد، على عكس بعض الدول الأخرى. وأعتقد أن حصول المغرب على مدونة للأوقاف سيؤدي إلى قفزة كبيرة في هذا المجال، بحيث يتجاوز تلك الدول كما حدث قبل ذلك مع مدونة الأسرة.
محمد إدريس المبارك - المغرب [email protected]