المصالحة بين مشعل وعباس

TT

> تعقيبا على خبر «الأحمد لـ «الشرق الأوسط»: وجدت لدى حماس لغة ورغبة جديدتين»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن المفاوضات الجانبية ستؤدي إلى نتيجة على ما يبدو، وخاصة أن طرفي الحوار (حمدان والأحمد)، قالا عن بعضهما سابقا كلمات لا أظن أنها زالت من نفسيهما بهذه السرعة. الكلمة الفصل في موضوع المصالحة باتت بيد كل من عباس ومشعل، اللذين عليهما أن يلتقيا وينهيا الخلاف القائم. فالمصلحة الوطنية تقتضي مثل هذا اللقاء.

خضر إبراهيم حرز الله - فرنسا [email protected]