> تعقيبا على مقال طارق الحميد «شكرا لصحيفة (واشنطن بوست)» المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن أغلب المقالات التي تنشر عبر الإنترنت، تنشر من دون استناد إلى مرجع، ولا تخبر القارئ باسم كاتبها، ولا تقول له من أين جاءت المعلومات الواردة فيها. أما المقالات المنشورة في صحيفة ورقية مكتوبة، فيتحمل كاتبها المسؤولية عن صحة ما ورد فيها، وكذلك الجريدة أو المجلة الأسبوعية، أو حتى دار النشر إذا كان كتابا. لذا تبقى، معظم، أخبار الإنترنت عرضة للتشكيك.
عماد ناصر [email protected]