حقوق وطنية وقومية

TT

> تعقيبا على مقال سمير صالحة «تركيا وأكرادها»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن على البلدان التي يعيش فيها الأكراد في المنطقة إعطاء الأكراد حقوقهم، إذا كانوا يريدون العيش في سلام واستقرار. البشر جميعا ولدوا أحرارا، ومن المفترض أن يعيشوا أحرارا. كل أمة لديها ثقافتها الخاصة، ولغتها الخاصة، وتقاليدها وتطلعاتها، فأنا لا يعجبني التحدث بغير لغتي الأم، أو الدراسة بلغة غيرها، ومن حقي أن أعيش في وطن يجسد قوميتي.

سعدي عبد الله - المملكة المتحدة [email protected]