لبنان الإيراني

TT

> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «السلاح.. أم الكهرباء؟»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، أقول: لا أعلم أي باب سيفتح لأطراف خارجية للتدخل في لبنان، كما قال الكاتب، وباب لبنان مخلع ومتآكل، منذ مدة طويلة، أمام الهجمة الإيرانية، وإعادته للحياة أصبحت حلما. فالأموال الطاهرة باتت قادرة على تحطيم أي باب لصناعة وطنية، إلا إذا استحكمت الحركة الوطنية في مواقعها للدفاع عن الأرض التي تقف عليها ضد أي محاولة لإلغائها لصالح «شركة إيران» لما وراء البحار.

كاظم مصطفى - الولايات المتحدة [email protected]