أهلا بالرئيس نجاد ولكن

TT

* تعقيبا على مقال علي حماده «نجاد في لبنان: المستعمرة؟»، المنشور بتاريخ 30 سبتمبر (أيلول) الماضي، أقول: أهلا وسهلا بأحمدي نجاد رئيسا يحترم الدولة التي تستضيفه ويحترم قوانينها. نشكر له زياراته، ونطلب منه أن يوقف هذا المد من السلاح والعتاد الذي يذهب إلى مجموعات باتت معروفة في لبنان، ومعروف أيضا، أن سلاحها هو سلاح الغدر والقتل والفتنة، ولم يعد سلاحا مقاوما. وأن يعي بأن للبنان رئيسا وجيشا ومؤسسات. وإذا أراد الرئيس الإيراني تقديم يد المساعد فعلا، فهو يستطيع ذلك من خلال مؤسسات الدولة اللبنانية.

شوقي أبو زعني - كندا [email protected]