مصير البلد هو المهم

TT

* تعقيبا على خبر «مناشدات دولية للعراق لعدم إعدام طارق عزيز»، المنشور بتاريخ 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: لا يقلقني مصير طارق عزيز والجهات المدافعة عنه، بل يقلقني ما أصاب كفاءات بعض الدول وخبراتها التي قتلت أو أقصيت، والممتلكات التي نهبت، والأموال التي سرقت، والثقافة التي دمرت. واليوم نحن بانتظار أن تتم مقاضاة رموز المحاصصة الطائفية والعرقية بتهمة تصفية العراق وتدميره ونهب ثرواته.

د. فرج السعيد - فرنسا [email protected]