لمن يغضب أوباما ولماذا؟

TT

> تعقيبا على مقال بلال الحسن «لعبة المفاوضات المملة بين إسرائيل والفلسطينيين»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إذا كان أوباما يتجاهل المصالح والحقوق العربية، فلأنه لا يجد قبالته من يعلن خوفه عليها، ويطالب بها، ويدافع عنها. حقا، لماذا يزعج أوباما نفسه بتبني هذه القضية، ويعرض مستقبله لغضب اللوبي الصهيوني، الأقوى في البلاد، بينما لا يجد أصلا، من يسأله أو يطالبه بغير ذلك؟

سالم عتيق - الولايات المتحدة [email protected]