* تعقيبا على مقال سمير صالحة «تركيا الإيرانية.. إيران التركية»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا يعقل أن يختفي الشرق في خيار تركيا الحديثة، فالمرء لا يقوى على الخروج من جلده والانسلاخ الكامل عن ماضيه. فتركيا شرقية الهوية القومية والمعتقد والجغرافيا أيضا. وما يربطها بالغرب هو مصالح مشتركة. وحلف شمال الأطلسي، الذي انتفت الحاجة إليه بعد انهيار الاتحاد السوفياتي، وموت حلف وارسو، ليس استثناء.
سالم عتيق - الولايات المتحدة [email protected]