* تعقيبا على خبر «قرينة طالباني تنضم للمنددين بغلق قسمي المسرح والموسيقى بمعهد الفنون في بغداد» المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي أقول إن کل من سمع كلمة نوري المالكي يوم أول من أمس بمناسبة ذكرى استشهاد الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب، يقطع الشك باليقين بأن کل ما ذكر في تقرير الصحف لم يكن اجتهادات موظفين أو مسؤولين أو حتى وزراء، بل هو قرار مركزي اتخذ من المالكي والقيادة العليا لحزب الدعوة. بكلمة أخرى، إن حزب الدعوة الحاكم مصمم كما يبدو على تطبيق ولاية الفقيه، خطوة خطوة.
جمال ملاقره - هولندا [email protected]