لا خوف على لبنان

TT

* تعقيبا على خبر «صفير: حزب الله قد ينفذ انقلابا.. ولكن لبنان ليس متروكا»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا خوف على لبنان ما دام كان فيه الصرح الكبير بكركي والبطريرك صفير سيد المواقف الوطنية. ولا خوف على لبنان ما دام له أصدقاء وحلفاء في الغرب والشرق، وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية وملكها خادم الحرمين الشريفين، ومصر والأشقاء العرب الآخرون، وبابا الفاتيكان. كل هؤلاء لن يسمحوا أن يضيع لبنان نتيجة مصالح البعض الضيقة، وأفعالهم غير المدروسة.

شوقي أبو زعني - كندا [email protected]