التمسح في العباءة الإيرانية

TT

* تعقيبا على مقال طارق الحميد، «هل خان عباس القضية؟»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ما قامت به قناة «الجزيرة» وتقوم به من تسريب معلومات غير مؤكدة حول السلطة الفلسطينية يصب في صالح إيران وحماس وحزب الله، والمراد منه خلط الأوراق. ورغم احترامنا للقناة واعتزازنا بها، فإننا لاحظنا منذ مدة ليست بقصيرة أنها قد أصبحت تحت العباءة الإيرانية، في الوقت الذي بدأت فيه الشعوب الإيرانية في تمزيقها.

أبو حازم شعيب - ألمانيا shoaiby7@hotmail