هكذا تدار اللعبة السياسية

TT

* تعقيبا على خبر «بعد «يوم الغضب اللبناني»: حالة من الترقب والهدوء الحذر.. ووعود باستكمال التحركات سلميا»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الديمقراطية ليست هكذا، واللعبة السياسية لا تدار بهذه الطريقة التي تتحكم فيها العواطف لا العقل. فالنزول إلى الشوارع وممارسة العنف ننشر الرعب وتعطيل الأعمال ليست من ملامح الديمقراطية. الاسحاقي الهاشمي - لبنان [email protected]