حزبان لا يرغب فيهما الأكراد

TT

> تعقيبا على خبر «حزبا بارزاني وطالباني يبحثان أوضاع كردستان على ضوء مستجدات المنطقة»، المنشور بتاريخ 29 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول نعم، الفساد و البطالة والسرقة، واحتكار السلطة، وعدم وجود محاسبة، وإطلاق الوعود الكاذبة وغيرها موجود كله، وسيبقى قائما في كردستان طالما بقي حزبا طالباني وبارزاني في السلطة. الشعب الكردي لم يثق في أي من الحزبيين وقد اختبر ذلك خلال تجاربه في المرحلة الماضية.

برزان صالح - الدنمارك[email protected]