ليست كل الحريات.. تصلح لبلدنا

TT

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الإساءة إلى الإصلاح»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: أميركا تبحث عن مصالحها ولا تكترث لأحد، وقالها الدكتور إياد علاوي؛ بأن المسافة الفكرية بيننا وبين أميركا هي كالبعد الجغرافي بيننا وبينهم. هذا هو الواقع. ليس من الضروري الانصياع لرغبات أميركا، لأن ما تعتقده حرية وإصلاحا سيكون فوضى عندنا.

محمود التكريتي - روسيا [email protected]