أين أكراد سورية؟

TT

* تعقيبا على خبر «قيادات كردية سورية تعتبر القرارات التي أعلنت عنها شعبان (لا تعدو كونها تغييرا في الديكور)»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: الكلام لا يجدي نفعا، كان من المفروض أن يهب الشعب الكردي في سورية هبة رجل واحد إثر تصريحات بثينة، لكي يثبت للنظام الحاكم أن الأكراد ليسوا شريحة من شعب، بل هم شعب أصيل له قضيته العادلة.. فنحن نسمع جعجعة ولا نرى طحينا.

خليل برواري - النرويج [email protected]