البرادعي.. مصلحة أم ولاء؟

TT

> تعقيبا على خبر «مستشارة أوباما للشؤون الإسلامية: الديمقراطية في مصر ستغير المنطقة بكاملها»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن عدم وقوف البرادعي مع تحرير العراق لا يعني أنه شخص يحب الشعوب، بل بالعكس؛ لذلك شكك مصريون كثيرون في أن يكون دخوله على خط الثورة في ميدان التحرير كان يهدف إلى بلوغ سدة الحكم.

د. شريف العراقي - فرنسا [email protected]