* تعقيبا على خبر «أمين (الاشتراكي المعارض): نظام صالح استثمر في ملف (الإرهاب) ورحيله يعني (يمن بلا قاعدة)»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: اللقاء المشترك يتمثل في حزب الإصلاح فقط، وهو الوصي والولي على كل الأمور التي تدار في الساحة وتعبر عن اللقاء المشترك. فحزب الإصلاح نجح في احتواء الأزمة لصالحة، وإهمال الجانب الآخر من شركائه، وأيضا الشباب الذي يسمون أنفسهم شباب الثورة وهم يتبعون الإصلاح ليس إلا. وقد شاهد العالم الاحتلال الذي سعى إليه الإصلاح في ساحة التغيير، وحجب كل الأصوات التي لا تنتمي إلى هذا الحزب، فمتى سيفهم نعمان شر الإصلاح؟
أحمد صقر الحداء - اليمن [email protected]