دمشق.. وصنّاع الفتن

TT

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «النظام أو البطة السورية»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: سيسقط بشار، وسيعرف العرب بعدها جميعا المطابخ الأسدية المخابراتية التي كانت تحاك فيها الدسائس ضدهم، إذا كان لدى حسني مبارك «غرفة جهنم» واحدة فلدى بشار وعصابته مئات الغرف التي يحيك فيها المؤامرات شرقا وغربا وفي كل الاتجاهات، وستعرف المنطقة استقرارا كبيرا بعد سقوط صناع الفتن في دمشق.

عمر بن يزيد الأموي - أميركا [email protected]