> تعقيبا على خبر «اليمن: «الرئيس المؤقت» يتعرض لضغوط.. وشباب الثورة يصعدون»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نفهم ضغوط أقارب الرئيس علي صالح ليستمر تجويع الشعب، فهذا ديدنهم! ولكن الذي لا نفهمه هو أن الضغوط الخارجية تصب في نفس الاتجاه، إلا إذا كان هدفهم تفجير الوضع! فهذا أمر آخر فالصبر له حدود، والوضع يزداد سوءاً مع استمرار غياب المحروقات وشحة المياه وارتفاع شبه يومي في أسعار المواد الغذائية، ناهيك عن المضايقات فى نقاط التفتيش ومنع التنقل بين المحافظات.
عبد الله اليماني - اليمن [email protected]